هذه الرواية من كتب الشيعة تذكر بان النساء ناقصات الدين والعقل
33756-
الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ ع فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي قَوْلِهِ تَعَالَى فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ قَالَ عُدِلَتِ امْرَأَتَانِ فِي الشَّهَادَةِ بِرَجُلٍ وَاحِدٍ فَإِذَا كَانَ رَجُلَانِ أَوْ رَجُلٌ وَ امْرَأَتَانِ أَقَامُوا الشَّهَادَةَ قُضِيَ بِشَهَادَتِهِمْ قَالَ وَ جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَتْ مَا بَالُ الِامْرَأَتَيْنِ بِرَجُلٍ فِي الشَّهَادَةِ وَ فِي الْمِيرَاثِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ ذَلِكَ قَضَاءٌ مِنْ مَلِكٍ عَدْلٍ حَكِيمٍ لَا يَجُورُ وَ لَا يَحِيفُ أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ لِأَنَّكُنَّ نَاقِصَاتُ الدِّينِ وَ الْعَقْلِ إِنَّ إِحْدَاكُنَّ تَقْعُدُ نِصْفَ دَهْرِهَا لَا تُصَلِّي بِحَيْضَةٍ وَ إِنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَ تَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ تَمْكُثُ إِحْدَاكُنَّ عِنْدَ الرَّجُلِ عَشْرَ سِنِينَ فَصَاعِداً يُحْسِنُ إِلَيْهَا وَ يُنْعِمُ عَلَيْهَا فَإِذَا ضَاقَتْ يَدُهُ يَوْماً أَوْ سَاعَةً خَاصَمَتْهُ وَ قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْراً قَطُّ . وسائل الشيعة / باب ثبوت الدعوى المالية بشهادة رجل وامراتينفجوابهم على هذا الحديث عين الجواب على الحديث المروي عن طريق السنة
====
وفي شرح نهج البلاغة ابن ابي الحديد ج 18
في الحديث المرفوع استعيذوا بالله من شرار النساء و كونوا من خيارهن على حذر و في كلام الحكماء أعص هواك و النساء و افعل ما شئت. دعا بعضهم لصاحبه فقال أمات الله عدوك فقال لو قلت زوج الله عدوك لكان أبلغ في الانتقام. و من الكنايات المشهورة عنهن سلاح إبليس. و في الحديث المرفوع أنهن ناقصات عقل و دين و قد تقدم من كلام أمير المؤمنين ع في هذا الكتاب ما هو شرح و إيضاح لهذا المعنى. و جاء في الحديث أيضا شاوروهن و خالفوهن و في الحديث أيضا النساء حبائل الشيطان و في الحديث أيضا ما تركت بعدي فتنة أضر من النساء على الرجال و في الحديث أيضا المرأة ضلع عوجاء إن داريتها استمتعت بها و إن رمت تقويمها كسرتها و قال الشاعر في هذا المعنى هي الضلع العوجاء لست تقيمها ألا إن تقويم الضلوع انكسارهاأ يجمعن ضعفا و اقتدارا على الفتى أ ليس عجيبا ضعفها و اقتدارهاو من كلام بعض الحكماء ليس ينبغي للعاقل أن يمدح امرأة إلا بعد موتها. و في الأمثال لا تحمدن أمة عام شرائها و لا حرة عام بنائها. شرحنهجالبلاغة ج : 18